انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي والإنترنت قصة خيانة زوجية مدوية تتعلق بالإعلامية الأردنية أحلام العجارمة وعلاقتها بأربعة أشخاص مختلفي الجنسيات. نشر رجل الأعمال اللبناني وليد سقالاكي هذه القصة، مما أدى إلى انتشار الجدل حولها.
تفاصيل القصة تشير إلى أن الزوج قد فقد حق حضانة ابنه، ولكنه استفاد من حصوله على نصف من ثروة أحلام. السبب وراء ذلك يعود إلى أن تركيا لا تعتبر الزنا جريمة، بل تصنفه كخطأ. وبناءً على هذا المفهوم، تمكنت أحلام من الاحتفاظ بحضانة ابنها، في حين حصل الزوج على جزء من ممتلكاتها.
هذا الخبر أثار اهتمام العديد من الأشخاص، ولذلك سنقدم في هذا المقال نظرة عامة على فضيحة أحلام العجارمة مع هؤلاء الأشخاص الأربعة ونسلط الضوء على تفاصيل القصة.
فضائح احلام العجارمة
تم تداول أخبار على منصات التواصل الاجتماعي تتعلق بسلوكيات غير أخلاقية من قبل الإعلامية الأردنية أحلام العجارمة مع أربعة أشخاص من ذوي النفوذ والثروة في تركيا. وفقًا لما زعمه زوجها، رجل الأعمال اللبناني وليد سقالاكي، تمكن من توجيه اتهامات ضدها في المحكمة التركية والحصول على نصف ثروتها. ومع ذلك، فقد فقد حق حضانة ابنه.
واجه وليد سقالاكي تهديدات بالقتل عدة مرات، وحاليًا يقوم بمحاربة عدة أشخاص من ذوي السلطة والنفوذ من أجل استعادة حضانة ابنه. يجدر بالذكر أن القانون التركي لا يعتبر الزنا جريمة بل يعتبره حرية شخصية أو خطأ، ونتيجة لذلك، أوصت المحكمة بمنح الأم حق الحضانة وبإبعاد الزوج عن الطفل.
الزوج يسعى جاهدًا للحصول على حضانة ابنه، ولكنه لم يتمكن من تحقيق هذا الهدف، ولم يتمكن أيضًا من رؤية ابنه أو التفاهم معه. قام بمحاولة استعادته عبر الحدود التركية في محافظة إدلب السورية، ولكن هذه المحاولة لم تنجح.
