نقدا وبالتقسيط.. شاهد أسعار سيارات تويوتا في عام 1990

نقدا وبالتقسيط.. شاهد أسعار سيارات تويوتا في عام 1990

نقدا وبالتقسيط.. شاهد أسعار سيارات تويوتا في عام 1990,

صورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تعود لعام 1990، تظهر أسعار سيارات تويوتا لهذا العام. وكشفت الصورة أنه من الممكن العمل بنظامي التقسيط أو دفع كامل المبلغ نقداً. وبحسب الصورة المتداولة، فقد وصل سعر سيارة تويوتا كورولا سيدان 1300 نقداً إلى 27700 ريال مع إمكانية الشراء بالتقسيط بدفعة أولى 500 ريال وقسط شهري 1100 ريال.

أما عن سعر تويوتا كورولا هاتشباك 1600 فبلغ سعر الكاش 30,800 ريال مع إمكانية الشراء بالتقسيط بدفعة أولى 500 ريال وقسط شهري 1,200 ريال. وتم تحديد السعر النقدي لسيارة تويوتا كورولا بوكس ​​1300 بـ 30,500 ريال مع إمكانية الشراء بالتقسيط بدفعة أولى 500 ريال وقسط شهري 1,200 ريال. بالنسبه لتويوتا كريسيدا

أما عن سعر تويوتا كريسيدا فقد تم تحديد سعر تويوتا كريسيدا GX بمبلغ نقدي قدره 47,500 ريال مع إمكانية الشراء بالتقسيط بدفعة أولى 7,950 ريال وقسط شهري 1,700 ريال. وبلغ سعر تويوتا كريسيدا جراندي نقدا 53,500 ريال مع إمكانية الشراء بالتقسيط بمقدم 9,900 ريال وقسط شهري 1,850 ريال.

أما سعر تويوتا كراون سوبر صالون فحدد بمبلغ نقدي قدره 59,200 ريال مع إمكانية الشراء بالتقسيط بدفعة أولى 9,900 ريال وقسط شهري 1,990 ريال. وتم تسعير سيارة تويوتا هايلكس 2400 بدون تكييف بمبلغ نقدي قدره 23,900 ريال مع إمكانية الشراء بالتقسيط بدفعة أولى 990 ريال وقسط شهري 990 ريال. وبلغ السعر النقدي لسيارة تويوتا هايلكس دبل كابينة مع تكييف 35,500 ريال مع إمكانية الشراء بالتقسيط بدفعة أولى 2,490 ريال وقسط شهري 1,380 ريال.

ومن المثير للاهتمام معرفة أسعار السيارات عام 1990، حيث توضح هذه الصورة التغيرات الكبيرة في أسعار السيارات على مر السنين. ويمكن للأشخاص مقارنة هذه الأسعار بأسعار السيارات الحالية ورؤية التغيرات في التكاليف مع مرور الوقت. ومع ارتفاع تكلفة المعيشة وتضخم الأسعار، نجد أن أسعار السيارات قد ارتفعت بشكل ملحوظ منذ عام 1990. وتعكس هذه الزيادة في الأسعار التغيرات في الاقتصاد وتكاليف الإنتاج والطلب والعرض على مر السنين. مع ظهور التقنيات الجديدة والتطورات في صناعة السيارات، أصبحت السيارات الحديثة تأتي بمميزات ومواصفات أكثر تطوراً من تلك المتوفرة في السيارات منذ عام 1990. ومن هنا فإن التفاوت في الأسعار يمكن أن يكون له ما يبرره إلى حد ما.